قصص سكس العرب نيك زوجة صاحبي الحامية

Share
Copy the link

قصص سكس العرب زوجة صاحبي هايجة انيكها بوضعيات ساخنة تريد اصلاح الكمبيوتر ادخل منزلها وجدتها في اشد الحاجة الي ممارسة الجنس كانت تغريني باجمل الطرق زبي هايج عليها وبدات سريعا في ممارسة السكس مع زوجة صاحبي نكتها علي السرير وفشخت كسها المبلل .

الزوجة تغري صاحب زوجها وينيكها باقوي الوضعيات قصص سكس ساخنة نيك زوجة صاحبي الشرموطة .

النيك المنزلي مصرية تخون زوجها مع صاحبة الفحل تاخدة علي اوضة نومها تمص زبة الكبير وتخلع ملابسها وتفتح كسها والزب يدخل ينيكها بقوة تصرخ اهات عالية الزب متعها بوضعيات ساخنة قصص سكس العرب الزوجة تمارس الجنس مع صاحب زوجها .

 

قصص سكس العرب
قصص سكس العرب

 

القصة .

 

أنا شاب في العشرين من عمري من أدرس الهندسة المعلوماتية في السنة الثانية أسكن في شقة استأجرتها مع صديق لي في الجامعة وقد كان صديقي يأتي إلى الشقة عندما يكون لديه محاضرات مهمة فقد كان يدرس الأدب الفرنسي أما أنا فنظرا لكون دراستي تتطلب الحضور الدائم فكنت دائم التواجد في العمارة وهي تتألف من خمس طوابق وفي إحدى الأمسيات حيث كنت أقوم بتحميل نظام لينوكس لتجربته وإذ ا بباب شقتي يطرق فنهضت لأفتح وإذ بجارتي في الطابق تقول لي بأن أنها كانت تتسلى على الكمبيوتر فظهرت لها رسالة خطأ ولم تعرف ما تفعل وكوني أدرس الكمبيوتر فقد طلبت مني أن أعالج لها المشكلة وقد كان زوجها خارج المنزل كعادته فقد كان ولوعا بالشراب فهو سائق تاكسي لكنه كان يعود غالبا بعد منتصف الليل ثملا وقد كانت في بداية الثلاثين من العمر وطالما سمعت صراخها الناجم عن ضربه المتكرر لها وربما من اعتدائه عليها المهم أنني دخلت المنزل ولا حظت وجود مشكلة فعلا لكنها كانت بسيطة الحل وقد استغربت أنها لم تحلها فقد كانت على علم جيد بالكمبيوتر فقمت بإصلاح المشكلة ثم قمت لأنصرف لكنها رفضت إلا أن تقوم بضيافتي وراحت تسألني عن بعض الأمور البديهية ثم قالت أنها تستقبل رسائل إباحية باتت مزعجة لكثرتها فسألتها بجرأة إن كانت قد دخلت إلى هذه المواقع وسجلت بريدها فقالت أنها فعلت فطلبت منها الدخول إلى الموقع لكي أتحقق إن كانت هناك إمكانية لحذف اشتراكهها ففعلت وقد دهشت لهذه المواقع فقد كانت إباحية لدرجة القرف فرحت أتزحزح بكرسيي بحجة اللقتراب من لوحة المفاتيح حيث أصبحت ملاصقا لها فحذفت بريدها وأنزلت يدي من لوحة المفاتيح إلى رجلها بحركة ذكية فلم تسحب رجلها فرحت أداعب رجلها بحذر فلم تبدي أي اعتراض حيث أعطتني الضوء الأخضر فانتقلت بيدي إلى شعرها الليلكي ورحت أقبلها من شفتيها وأمص لسانها بتعطش جنسي كحال أي شاب في سني ثم حملتها بين يدي إلى غرفة النوم فألقيتها على السرير

وعريتها من ثيابها وفعلت بي المثل ثم رحت أمصها وألحسها من أذنيها وصولا لكسها الرائع الذي رحت أمصه وأداعب بظرها بلساني بينما كانت يداي تداعبان حلمتيه المنتصبتين ثم قلبتها على ظهرها ورحت أمص طيزها البيضاء أعضها بشفاهي عضا خفيفا ثم انقلبنا فأنا استلقيت على السرير وهي راحت تمص قضيبي بنهم حتى وصل لحلقها وهي تبصق عليها وتمصه فقلت لها أن تهدئ من روعها لأنني أكاد أقذف فلم تلقي بالا لكلامي وراحت تمص وتمص حتى اندفع المني الدافئ في فمها وعلى وجهها بكمية هائلة فقد كانت المرة الأولى التي أمارس فيها الجنس مع امرأة وبعد ذلك لم أنتظر سوى دقائق حتى عاد زبي للإنتصاب فألقيتها على السرير ورحت أداعبي برأس زبي شفري مهبلها وهي تتأوه من اللذة ثم أدخلت قضيبي رويدا رويدا وكلانا بقمة النشوة ورحت أدخله وأخرجه حتى ارتعشت من النشوة فأخرجته وأنزلت على صدرها وبطنها واستلقيت قربها ولكن هل تظنون أن شابا في مثل سني سيكتفي من هذه الآلهة المستلقية عارية بقربه كلا بالطبع فقلت لها هل جربت وزوجك النياكة بالطيز فقالتلي ضاحكة وهل تظن رجلا يأتي منزله ثملا بشدة أهلا لأن يضاجع أصلا فانطلقت إلى طيزها لأمصها وأدخلت إصبعا مع البصاق ورحت أحركه ثم إصبعين ثم ثلاثة بهدها أدخلت رأس قضيبي ورحت أولجه رويدا رويدا وهي تتأوه من اللذة إلى أن دخل فرحت أنيكها من طيزها الرائعة وأن أفرك بظرها بإصبعي ثم أخرجت قضيبي وأغرقت ظهرها ورقبتها ثم ذهبنا إلى الحمام فاستحمينا وودعتها بقبلة حارة ولا زالت علاقتنا المميزة هذه مستمرة فأنا أضاجعها كلما ظهر لها خطأ في الكمبيوتر لم تستطع إصلاحه.